ماذا تعرف عن القوى التنافسية لبورتر؟.. أداة أساسية لصانعي القرار
يسعى المدير البسيط إلى إقامة أطيب العلاقات مع كل الموظفين الذي يعمل معهم، كما يسعى لتقديم يد العون لهم، وإقامة علاقات مبنية على أساس من الثقة المتبادلة والمحبة والتواضع.
تُعرف التعديات السلوكية في بيئة العمل بأنها السلوك غير المبرر أو العدوان غير المبرر الذي يتعرض له الموظف بهدف مضايقته أو تحقيره أو تهديده أو ترهيبه، وقد تكون تلك السلوكيات جسدية، أو تقتصر فقط على التعديات اللفظية، وتؤدي في النهاية إلى خلق بيئة عمل سامة وعدائية.
تنبع معظم المشاكل في مكان العمل من التواصل السيئ؛ لذلك لو كان بإمكانك تحسين تدفق الاتصال بينك وبين رئيسك في العمل فأنت في طريقك إلى وقت أكثر سعادة في العمل، ولهذا أدرجنا التواصل الفعال ضمن دليل التعامل مع المدير.
المدراء في المستوى المتوسط من الإدارة هم مفتاح النجاح لشركتك
غارات إسرائيلية جديدة على أهداف لحزب الله جنوب لبنان، وماكرون يحمّل نتنياهو مسؤولية التصعيد برفض الهدنة
مهما كانت المشكلة التي تواجهها مع مديرك فإن تحديد موعد هو على الأرجح خطوتك الأولى. هذا صحيح بشكل خاص إذا كان رئيسك يطالبك بمطالب غير واقعية.
نصائح جاري فاينرتشوك لرواد الأعمال.. روشتة النجاح الريادي
تكلم مع رئيس مجلس الإدارة: رئيس مجلس الإدارة يتحكم في الأمور كلها.
لكن الحق يقتضي منا القول إن دليل التعامل مع المدير قد لا يفلح مع بعض الأنماط من المدارء وفي بعض بيئات العمل؛ ووقتها سيكون الحل جذريًا، وهو البحث عن وظيفة أخرى، سوى أننا لا نحضك على التفكير بمثل هذه الطريقة إلا بعدما تستفرغ وسعك، وتبذل قصارى جهدك في تطبيق ما ستجده هنا في دليل التعامل مع المدير.
المستوطنون المتطرفون يستولون على أراضي الضفة الغربية بوتيرة متسارعة - تقرير لبي بي سي
على إدارة الشركة وضع سياسة تمنع من وقوع حالات التحرش والتنمر والاضطهاد، لتجنب خلق بيئة عمل سامة، بحيث تتضمن هذه السياسة مجموعة من الإجراءات التي تعالج أي شكاوى في مكان العمل بكفاءة وسرية، وتوزيعها على المديرين والموظفين والمديرين التنفيذيين، والتأكد من أنها مفهومة لكل موظف.
لا تحكم على الأمور مسبقًا، ولا تفترض أن مديرك غير قادر على التحسين من نفسه أو لا يهتم بشكاوى موظفيه، فعندما تتعامل معه باحترام ورغبة حقيقية في جعل الأشياء تعمل بشكل أفضل يمكنك فتح نور الإمارات الباب أمام مستويات جديدة كاملة من الثقة والتعاون والنتائج.
شعر المسؤول التنفيذي في القطاع الفني بأسف شديد لأنه لم يدرك هذا من قبل، وأدرك أنه فقد بعضًا من أفضل المواهب عن طريق تعيينهم في مناصب إدارية لم تكن مناسبة لهم.